في أحد الليالي قرر أربعة شباب صيّع أن يركبوا تاكسي ولا يدفعوا الأجرة واتفقوا أن ينزلوا من التاكسي في وقت واحد ويهربوا.
وبالفعل أوقفوا أول تاكسي .. وركبوا فيه وراحوا مشوارهم ..
أول ما وقف التاكسي فتحوا الأبواب بسرعة ونزلوا وهات يا هرب وركض، وأرجلهم تسابق الريح.
وجدوا أمامهم بناية مبنية جديد ومب مسكونة ... فدخلوا فيها وكانت مظلمة لأن الدنيا ليل،
وطلعوا الدرج ركض إلى الطابق الأول ثم الثاني ثم الثالث حتى وصلوا الطابق الأخير .. حيث وقفوا في الظلام يلهثون من التعب.
فجأة قال أحدهم: يا ترى شو صار في راعي التاكسي؟؟
أجابه آخر واحد كان واقف معهم في الظلام:
الله يغربلكم أنا راعي التاكسي ..
بس قولولي ايش السالفة؟ ليش شردتوا؟ خوفتوني !!
أبو طلال
وبالفعل أوقفوا أول تاكسي .. وركبوا فيه وراحوا مشوارهم ..
أول ما وقف التاكسي فتحوا الأبواب بسرعة ونزلوا وهات يا هرب وركض، وأرجلهم تسابق الريح.
وجدوا أمامهم بناية مبنية جديد ومب مسكونة ... فدخلوا فيها وكانت مظلمة لأن الدنيا ليل،
وطلعوا الدرج ركض إلى الطابق الأول ثم الثاني ثم الثالث حتى وصلوا الطابق الأخير .. حيث وقفوا في الظلام يلهثون من التعب.
فجأة قال أحدهم: يا ترى شو صار في راعي التاكسي؟؟
أجابه آخر واحد كان واقف معهم في الظلام:
الله يغربلكم أنا راعي التاكسي ..
بس قولولي ايش السالفة؟ ليش شردتوا؟ خوفتوني !!
أبو طلال